تواصل دارة الملك عبدالعزيز التنويع في أشكال إصداراتها لتصل إلى أكبر شريحة ممكنة من المجتمع السعودي والعربي، فقد التفتت مبكرًا إلى تحويل كتبها الورقية إلى كتب صوتية مختصرة وشاملة تخدم المحتوى العربي في الإنترنت.
كما تتيح الفرصة للتعرف على معلوماتها الرئيسة والمهمة دون فرق كبير مع النسخة الورقية لها مستهدفة بتلك الصيغة من لا يملك الوقت والمكان للقراءة، والمكفوفين، وهواة الكتاب الإلكتروني وغيرهم، والاستماع إليها أثناء السفر بالسيارة والقطار والطائرة بشكل يستثمر الوقت بالفائدة، فضلًا عن إمكانية الإهداء بين عشاق القراءة والمعلومات عبر منصات التواصل الاجتماعي الخاصة.