تشارك دارة الملك عبدالعزيز في (أسبوع الوصول الحر 2022م)، وهو احتفالية دولية يجري إحياؤها سنوياً.
وقد تماشت الدارة مع موضوع هذا العام الذي يسعى إلى تشجيع التواصل والتعاون بين حركة المناخ والمجتمع الدولي، والعمل على معالجة أزمة المناخ، والتبادل السريع للمعرفة عبر الحدود الجغرافية والاقتصادية والتخصصية.